أكد رئيس الحكومة التونسية مهدي جمعة أن "بلاده تبذل قصارى جهدها لإطلاق سراح الدبلوماسيين التونسيين المختطفين في ليبيا"، مشيراً إلى "إستمرار التواصل مع عائلات المخطوفين وجميع الدبلوماسيين والعائلات التونسية المقيمة في ليبيا".
وفي تصريح له، أضاف ان "عمليات الخطف تعتبر نوعاً جديداً من الإرهاب في تونس، هدفه المقايضة والضغط على الحكومة"، مشيراً إلى ان "تونس لا تمتلك تجربة كبيرة في التعامل مع هذا النوع من الحوادث".